اطلب الخدمة
إن الأذكار هي حصن المسلم، وبها يجزى الإنسان خيرًا في الدنيا والآخرة، وقد ذكر الدراسات السابقة الكثير من الفضل التي ينتج عن الأذكار، حيث ذكرت الدراسات السابقة أن الأذكار تعوّد الإنسان على الإنابة إلى المولى –سبحانه وتعالى-، كما ذكرت الدراسات السابقة أن الأذكار تحصن الإنسان من الشطان ووسوسته، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن الأذكار فيها نجاة الإنسان من النار، وقدى أشارت الدراسات السابقة إلى أذكار كثيرة مهمة، حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أهم أذكار الصباح وهي: الفاتحة والمعوذات وآية الكرسي والتهليل والصلاة على النبي –صلى الله عليه وسلم-، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أهم أذكار المساء وهي: آية الكرسي، والمعوذتين والاستغفار، وقد أشارت الدراسات السابقة أيضًا إلى أن النبي –صلى الله عليه وسلم- كان مداومًا على الذكر والاستغفار، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن الاستغفار أهم مفتاح من مفاتيح الرزق، كما أن المداوم على الأذكار يكون قنوعًا راضيًا، غير مكتئب ولا مهموم، ومن خلال ما ذكرته الدراسات السابقة حول موضوع الأذكار يتبين لنا حجمة الفائدة العظيمة التي يجنيها المسلم بتطبيقه للأذكار.
تناولت دراسة سابقة قامت بها شموط (2015م) فعالية برنامج تدريبي يقوم على أساليب ما وراء المعرفة يهدف تطوير المهارات الخاصة بالتفكير فوق المعرفي، وقد طبقت الباحثة الدراسة السابقة على طالبات كلية التربية تخصص الرياضيات، وقد اتبعت الباحثة في الدراسة السابقة المنهجين البنائي والتجريبي، وقد توصلت الباحثة من خلال الدراسة السابقة إلى فعالية البرنامج التدريبي بشكل كبير في رفع متوسط درجات الطالبات، وقامت الباحثة دغمش (2014) بدراسة سابقة حول فعالية برنامج تدريبي في تطوير المهارات الخاصة بعمل وإنتاج ملف الإنجاز الإلكتروني، حيث طبقت الباحثة فعالية برنامج تدريبي على طالبات كلية التربية، حيث استخدمت الباحثة في الدراسة السابقة المنهج البنائي، وقد استنتجت الباحثة من خلال الدراسة السابقة فعالية البرنامج التدريبي فيما يتعلق بالجانب المعرفي والأداء العملي، وفي دراسة سابقة أخرى قامت بها الباحثة صرصور (2013) حول فعالية البرنامج التدريبي القائم على الذكاء البصري في تطوير المهارات الخاصة بخط النسخ العربي، وقد اتبعت الباحثة في الدراسة السابقة المنهج شبه التجريبي، وقد توصلت الباحثة من خلال الدراسة السابقة إلى فعالية البرنامج التدريبي في الاختبار التحصيلي، وفي بطاقة التحليل المتعلقة بجودة الأداء لخط النسخ.
خلق الله –سبحانه وتعالى- حاسة التذوق في الإنسان حتى يشعر بنكهات الطعام، وقد عرّفت الدراسات السابقة النكهات بأنها: عبارة عن مزيج من مجموعة المواد التي تستخدم من أجل أن تجعل للطعام طعم أو رائحة معينة، وقد قسمت الدراسات السابقة النكهات إلى عدة أنواع، وهي:
- النكهات الطبيعية: وقد عرفت الدراسات السابقة النكهات الطبيعية بأنها عبارة عن مجموعة من المواد المنكهة والتي تستخلص من الخضار، أو من المواد الحيوانية، مثل: الفانيلا.
- النكهات الصناعية: وقد عرفت الدراسات السابقة النكهات الصناعية بأنها النكهات التي نحصل عليها من خلال التعديل الكيميائي للمواد الطبيعية.
- التحضيرات المنكهة: وذكرت الدراسات السابقة أن التحضيرات النكهة تتكون من أصل طبيعي، لكن درجة النقاوة تكون فيه قليلة، مثل: عصير التفاح المركز.
- النكهات المعالجة: عرفت الدراسات السابقة النكهات المعالجة بأنها النكهات التي نحصل عليها من خلال معالجة المواد الطبيعية، مثل: الكرميل.
- النكات المدخنة: أشارت الدراسات السابقة إلى أن النكهات المدخنة يتم الحصول عليها من خلال تدخين المواد التقليدية الغذائية.
عرفت الدراسات السابقة الإعاقة السمعية بشكل عام بأنها: عدم مقدرة الإنسان على السمع، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن الإنسان عرف الإعاقة السمعية منذ القدم، وقد قسمت الدراسات السابقة الإعاقة السمعية إلى عدة أنواع، منها:
- الضعف التوصيلي للسمع: وقد ذكرت الدراسات السابقة أن هذا النوع من الإعاقة السمعية يحدث بسبب الاضطرابات في وصول الذبذبات الصوتية إلى المجرى الخاص بالسمع، حيث أشارت الدراسة السابقة إلى أن ذلك ينتج عنه إعاقة في الوصول للعصب السمعي.
- الضعف الحسي العصبي للسمع: أشارت الدراسات السابقة إلى أن هذا النوع من الإعاقة السمعية يحدث بسبب حدوث اضطرابات في الأذن الداخلية، وبالتالي تتحطم الخلايا الشعرية التي تقوم بمهمة توصيل الذبذبات الصوتية.
- الضعف السمعي المختلط: عرفت الدراسات السابقة هذا النوع من الإعاقة السمعية بأنه: عبارة عن قصور وخلل في المجرى الخاص بالتوصل، وفي المسار الحسي العصبي.
عرّفت الدراسات السابقة التفحيط بأنه: عبارة عن الحركات الانزلاقية التي يقوم بها السائق بسيارته، بحيث تكون العجلة الأمامية اتجاهها مخالف للعجلة الخلفية، وقد ذكرت الدراسات السابقة عدة أسباب لظاهرة التفحيط، منها:
- ضعف الإيمان بالله –سبحانه وتعالى-: حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أن الشخص الذي يقوم بالتفحيط مع علمه أنه قد يؤدي نفسه يكون أيمانه بالله ضعيفًا.
- حب الظهور: توصلت الدراسات السابقة إلى أنه أكثر الأسباب التي تجعل الإنسان يقوم بظاهرة التفحيط هو سبب حب الظهور.
- الوقت الكبير في الفراغ: أشارت الدراسات السابقة إلى أن الملل ووقت الفراغ الزائد قد يدفع الإنسان إلى القيام بظاهر التفحيط كنوع من كسر الملل وتغيير الروتين.
- تقليد الأخرين: فقد ذكرت الدراسات السابقة أن بعض الأشخاص يكون لديهم حب التقليد لغيرهم، فعندما يرون غيرهم يقومون بظاهرة التفحيط يصبح لديهم الرغبة في تقليدهم ويقلدونهم.
وقد أوصت الدراسات السابقة بضرورة وضع قوانين رادعة تردع المفحطين عن القيام بظاهرة التفحيط، كما أوصت الدراسات السابقة أيضًا بضرورة القيام بحملات توعية عبر الوسائل المختلفة حول مخاطر التفحيط.
لطلب المساعدة في إعداد رسائل ماجستير ودكتوراه يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.
مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي