اطلب الخدمة
يوجد أشياء كثيرة لها أثر كبير على التحصيل الدراسي، منها القدرات، والذكاء، والوراثة، والدافعية، وقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن التحصيل الدراسي يكون نتيجة تفاعل العوامل العقلية والاجتماعية والانفعالية، حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أن الذكاء ليس هو العامل الوحيد الذي يؤثر في التحصيل الدراسي، فقد اتضح نتيجة دراسات سابقة إلى أن بعض الطلاب الأذكياء كان تحصيلهم الدراسي أقل من مستواهم، وهذا يعود إلى قلة الدافعية عند هؤلاء الطلاب، فالذكاء وحدة لا يكفي دون دافعية، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن هناك نوعين من أنواع الدافعية لهاما تأثير كبير على التحصيل الدراسي للطلاب، وهما: الفاعلية الذاتية والقيمة الجوهرية، حيث تساعد الدافعية الذاتية بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة في التنبؤ بأداء الطلاب وتحصيلهم الدراسي، كما ذكرت الدراسات السابقة أن البرامج الإرشادية التربوية لها دور كبير في استثارة الدافعية عند الطلاب، وهذا من شأنه أن يؤدي إلى رفع مستوى التحصيل الدراسي للطلاب، ونستنتج من الدراسات السابقة التي تناولت الحديث عن علاقة الدافعية بالتحصيل الدراسي أن الدافعية لها أثر كبير في رفع مستوى التحصيل الدراسي عند الطلاب، كما نستنج من خلال الدراسات السابقة أن أفضل وسائل تنمية الدافعية عند الطلاب هي البرامج الإرشادية التربوية.
كثير من الناس لا يعرف الفرق بين الجندر والجنس، وقد تناولت الدراسات السابقة موضوع الجندر والجنس حتى يتعرف الناس عليهما، ويعرفوا الفرق بينهما، حيث ذكرت الدراسات السابقة أن الجندر يتناول التقسيم الاجتماعي للذكر والأنثى، أما الجنس فيتناول التقسيم البيولوجي للذكر والأنثى، أي أن الجندر بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة يتناول الأدوار الاجتماعية المحددة لكل من الذكور والإناث، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن المميزات الجنسية للذكور والإناث تكون أولية وثانوية، أما مميزات الجندر للرجل والمرأة تكون اجتماعية ثقافية، كما وذكرت الدراسات السابقة أن مفهوم الجنس يتناول أعضاء ووظائف، أما مفهوم الجندر فيتناول أدوار وعلاقات، وذكرت الدراسات السابقة أن الجنس ثابت فالذكر لا يتغير مع مرور الزمن إلى أنثى، وكذلك الأنثى لا تتغير مع مرور الزمن إلى ذكر، أما الجندر فيتغير بتغير الزمان والمكان، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن الجنس خاصة بالأفراد، أما الجندر فهو عام للمجتمع والمؤسسات وغير ذلك.
عرفت الدراسات السابقة أن الوحدة الدراسية هي عبارة عن تنظيم لوحدات والعملية التعليمية، وذكرت الدراسات السابقة أن تخطيط الوحدة الدراسية يكون من خلال عدة خطوات، منها:
- التعرف على خصائص الطلبة: حيث ذكرت الدراسات السابقة أن هذه الخطوة من أهم الخطوات في علمية تخطيط الوحدة الدراسية، حيث يتم من خلالها التعرف على ميول والطلبة، وحاجاتهم، ومشاكلهم، وتحصيلهم الدراسي.
- تحديد الأهداف العامة لكل وحدة من الوحدات الدراسة: فقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن تخطيط كل وحدة دراسية يجب أن يتضمن الأهداف التي يسعى المعلم إلى تحقيقها.
- تحديد الأهداف المباشرة للوحدة الدراسة: وقد وضحت الدراسات السابقة أن الأهداف المباشرة المرجوة من تخطيط الوحدة الدراسية، يقصد بها تعلم الطالب للأفكار والمفاهيم، وطرق التفكير السليمة.
- تحديد الموضوعات التي تدور حولها الوحدة الدراسية: وهذه الموضوعات التي أشارت إليها الدراسات السابقة، من الممكن أن تكون موضوعات عامة، أو تكون على صورة مفاهيم.
- تحديد الوسائل التعليمية: حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أن تخطيط الوحدة الدراسية يؤدي إلى تحديد الوسائل التعليمية والطرق المنهجية التي يستخدمها المعلم في تدريس الوحدة الدراسية.
- تنظيم الخبرات التعليمية: يمكن من خلال تخطيط الوحدة الدراسية بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة تنظيم الخبرات رأسيًا بشكل مترابط.
في العصر حديث ركزت الدراسات السابقة بشكل كبير على موضوع الاستنساخ لفهم ماهيته، فقد ذكرت الدراسات السابقة أن الاستنساخ يقصد به وجود كائنات حية تحتوي على نفس المادة الوراثية للكائنات التي اُستنسخَت منها، كما ذكرت الدراسات السابقة أن أول عملية استنساخ ناجحة هي عملية استنساخ النعجة دولي، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن العلماء حاولوا عام 1950م استنساخ ضفدع من الخلايا الجينية لضفدع آخر، وكانت الدراسات السابقة قبل ذلك ترى استحالة استخدام الخلايا الناضجة والمتمايزة لاستنساخ كائن متكامل، حيث كانت ترى هذه الدراسات السابقة أن الخلايا من الممكن أن تنتج خلايا تشبهها في الوظيفة، لكنها لا يمكن أن تنتج كائن متكامل، لكن الدراسات السابقة التي أتت بعد ذلك أكدت إمكانية الاستنساخ الكامل، ومن عمليات الاستنساخ بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة عملية استنساخ فأر، حيث تم استنساخه من خلايا المبايض، وقد قام بعملية الاستنساخ العالم (ريزويانجياشي).
يعتبر السلوك العدواني من السلوكيات السلبية التي لها أثر سلبي كبير على الأفراد والمجتمعات، وقد اعتبرت الدراسات السابقة أن السلوك العدواني من أهم القضايا التي يتناولها المجال التربوي، وترى الدراسات السابقة أن السلوم العدواني له أبعاد متعددة، وله متغيرات متشابكة مع بعضها البعض، ولها أسباب متفاوتة، وهذا يدل على أن السلوك العدواني يختلف من شخص لآخر، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن النظريات التي تناولها العلماء فيما يتعلق بالسلوك العدوني متعددة نظرًا لتعدد أشكاله وأسبابه، كما ذكرت الدراسات السابقة أن السلوك العدواني يكن نتيجة لتأثير العوامل المختلفة في الفرد، كالعوامل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية، حيث تناولت الدراسات السابقة دراسة هذه العوامل للحد من السلوك العدواني أو تخفيفه على الأقل، وقسمت الدراسات السابقة السلوك العدواني إلى قسمين: القسم الأول: السلوك العدواني المادي، كالاعتداء والتشاجر، والقسم الثاني: السلوك العدواني المعنوي، كالتحدي، والكلام غير اللائق، وعلى الرغم من اهتمام علماء النفس والتربية والاجتماع في دراساتهم السابقة بقضية السلوك العدواني إلا أن آراء العلماء متباينة بشكل كبير حول قضية السلوك العدواني وأسبابه، وطرق علاجه.
لطلب المساعدة في إعداد رسالة الماجستير أو الدكتوراة يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.
مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي