اطلب الخدمة
تعد ظاهرة الطلاق المبكر من الظاهر المنتشرة بكثرة في المجتمعات العربية، وعلى الرغم من خطورة هذه الظاهرة إلا أن الدراسات السابقة التي تناولت هذه قليلة جدًا، وهذا الأمر ليس مقبولًا، حيث يفترض على متخصصي على الاجتماع أن يكونوا قد تحدثوا في دراساتهم السابقة عن ظاهرة الطلاق المبكر، ففي بعض الأحيان يحصل الطلاق المبكر قبل الدخول، وقد تحدث الدراسات السابقة القليلة عن أسباب الطلاق المبكر، حيث ذكرت دراسة سابقة أن أهم أسباب الطلاق المبكر هو الفرق بين الزوجين في العمر، كما أشارت الدراسة السابقة إلى أن اختلاف أسلوب التربية بين الزوجين، يؤدي إلى عدم التفاهم، والذي يؤدي بدوره إلى حدوث الخلافات، وأحيانًا الطلاق، وقد ذكرت دراسة سابقة أخرى أن الطلاق المبكر يمكن سببه في عدم التوافق الفكري والثقافي بين الزوجين، كما ذكرت هذه الدراسة السابقة أن من أسباب ظاهرة الطلاق المبكر عدم إشباع الرغبة الجنسية لأحد الزوجين، مما يؤدي إلى النفور والضجر وأحيانًا الطلاق، كما أن للتدخل الأهل بحسب ما ذكرت الدراسة السابقة دور كبير في حدوث الطلاق المبكر، والحقيقة أن للطلاق المبكر أسباب كثير غير التي ذكرتها الدراسات السابقة القليلة، لذلك ينبغي على المتخصصين أن يتنوا جوانب هذه الظاهرة إلى وصول إلى حل لها.
بدأ الحديث في عصرنا الحالي بشكل كبير عن موضوع المساواة بين الرجل والمرأة، في الحقوق والواجبات، وخاصة في العمل، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن عمل المرأة من العوامل المهمة في تحقيق النمو الاقتصادي، كما ذكرت الدراسات السابقة أنه يترتب على المساواة بين الرجل والمرأة في العمل زيادة الناتج المحلي الإجمالي، وقد أشارت الدراسات السابقة أن المؤشرات الاقتصادية أن هناك عشر دول يظهر فيها عدم المساواة بين الرجل والمرأة في العمل بشكل كبير، ومن هذه الدول العشرة ست دول عربية، وهي بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة: (قطر، مصر، العراق، الإمارات، المغرب، المملكة العربية السعودية) وقد أشارت الدراسات السابقة أن السبب في عدم المساواة بين الرجل والمرأة في العمل ربما يعود إلى العادات الاجتماعية، أو إلى عدم وجود حماية قانونية للمرأة، والغرب هو أول من تناول في دراساته السابقة قضية المساواة بين الرجل والمرأة في العمل، ليس احترامًا لحقوق المرأة، وإنما لمهاجمة الدين ومحاربته، فكانوا من خلال دراساتهم السابقة يدسون السم في العسل، فالعرب ليسوا ضد عمل المرأة، وإنما هم ضد أطماع الغرب التي تسعى إلى عري المرأة.
يؤثر استخدام أساس الاستحقاق بشكل كبير على التقارير المالية، وقد تبين من خلال الدراسات السابقة التي تناولت موضوع أساس الاستحقاق في المحاسبة الحكومية الأمور التالية:
- وضحت الدراسات السابقة أن أساس الاستحقاق الكامل في المحاسبة الحكومية يحقق الإفصاح الكامل فيما يتعلق بالتقرير المالية الخاصة بالحكومة.
- بينت الدراسات السابقة أن أساس الاستحقاق الكامل في المحاسبة الحكومية يوفر المعلومات الضرورية في عملية قياس الأداء الحكومي.
- يحقق أساس الاستحقاق الكامل في المحاسبة الحكومية بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة الكفاءة في تخصيص الموارد المتاحة.
- استنتجت الدراسات السابقة أن أساس الاستحقاق في المحاسبة الحكومية يعمل على تقديم التقارير المالية الدقيقة والشاملة والواقعية.
- استنتجت الدراسات السابقة أن أساس الاستحقاق في المحاسبة الحكومية يعمل على استقلالية السنوات المالية.
- ذكرت لدراسات السابقة أن أساس الاستحقاق في المحاسبة الحكومية لدية القدرة على احتساب نسب العبء الضريبي بشكل دقيق.
- استنتجت الدراسات السابقة أن أساس الاستحقاق في المحاسبة الحكومية يعمل على تقديم المعلومات الكافية عن الأنشطة الحكومية، وهذا من شأنه أن يساعد في تطبيق موازنة البرامج والأداء.
ذكر الجوهري في دراسته السابقة إن كلمة (إرهاب) مشتقة من الفعل (رَهَبَ) أي خاف، وقد أشارت الدراسات السابقة أن مجمع اللغة العربية، ذكر أن كلمة (إرهاب) أصلها (رَهَبَ) بمعنى (خاف) و(أَرْهَبَ) بمعنى خَوَّفَ، أرهب فلان أي خوّفه، وكلمة (إرهاب) هي مصدر الفعل (أَرْهَبَ) فنقول: أَرْهَبَ يُرْهِبُ إرْهَابًا، وقد اهتمت الدراسات السابقة بالتركيز على منبع الإرهاب منذ عهد الصحابي علي بن أبي طالب –رضي الله عنه- إلى يومنا هذا، ألا وهم الشيعة، الذين يسعون بشكل متواصل إلى محاربة العرب والإسلام، حيث ذكرت الدراسات السابقة ما فعله الشيعة في العراق من إرهاب وقتل، كما أشارت الدراسات السابقة إلى الإرهاب الذي مارسه الشيعة في سوريا من قتل وتدمير وخراب وهتك للأعراض، الدراسات السابقة أيضًا إلى مدى خطورة الإرهاب الشيعي في لبنان، حيث يتحكم في كل مناحي الحياة في لبنان؛ ليسعَ إلى تدميرها مثلما سوريا والعراق، وبحسب ما ذكرت الدراسات السابقة أن الإرهاب الشيعي امتد إلى اليمن، وأشعل نار الفتن، حتى القارة الإفريقية بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة لم تسلم من إرهابهم.
صبت الدراسات السابقة اهتمامها على ظاهرة الزواج المبكر رغبة من الدراسات السابقة في لفت أنظار المجتمعات إلى مدى الآثار السلبية التي يحدثها الزواج المبكر، ومن آثار الزواج المبكر السلبية التي ذكرتها الدراسات السابقة ما يلي:
- ذكرت الدراسات السابقة أن للزواج المبكر أثرًا كبيرًا على النمو الجسدي للمتزوجات، حيث أشارت الدراسات السابقة أن عملية الحمل عند الفتاة المتزوجة زواجًا مبكرًا يؤدي إلى إرباك عملية نمو الفتاة، ويؤثر على الصحة العامة لهذه الفتاة.
- أشارت الدراسات السابقة إلى أن كثيرًا من الأزواج المتزوجين زواجًا مبكرًا يتزوجون قبل سن البلوغ، وهذا من شأنه بحسب ما ذكرت الدارسات السابقة أن يؤثر على العلاقة الجنسية، وكذلك على الصحة الإنجابية.
- نبّهت الدراسات السابقة إلى أن الزواج المبكر يؤدي في بعض الأحيان إلى فقدان الحمل، والسبب في ذلك عدم اكتمال النمو الجسمي للفتاة، وعدم قدرة جسم الفتاة على حمل الجنين.
لطلب المساعدة في إعداد رسالة الماجستير أو الدكتوراة يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.
مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي