اطلب الخدمة
الدراسات السابقة وفائدتها في المجالات العلمية
الدراسات السابقة عن الإيدز:
مرض الإيدز يجعل مناعة الجسم المكتسبة ناقصة، فقد عرفت الدراسات السابقة مرض الإيدز بأنه مرض فيروسي يؤدي إلى تقليل فاعلية جهاز الإنسان المناعي، ويقلل أداءه بشكل تدريجي، وذكرت الدراسات السابقة أن ضعف المناعة الناتج عن مرض الإيدز يجعل جسم الإنسان عرضة للأمراض الأخرى كالأورام، وقد قامت دراسات سابقة عام 2007م بعمل إحصائيات حول مدى انتشار مرض الإيدز في العالم، حيث توصلت الدراسات السابقة إلى أن عدد المصابين بمرض الإيدز يزيد عن 33.2 مليون نسمة في العالم، كما ذكرت الدراسات السابقة أعراض مرض الإيدز، حيث أشارت الدراسات السابقة أن مريض الإيدز يشعر بأعراض كأعراض الحمى، ويظهر على جسمه طفح جلدي، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن مرض الإيدز يسبب تورم في غدد الإنسان اللمفاوية، وأشارت الدراسات السابقة أيضًا إلى أن مرض الإيدز يسبب آلام للإنسان في الحنجرة، ويؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الإنسان، وذكرت الدراسات السابقة الطرق التي ينتقل بها مرض الإيدز، حيث ذكرت الدراسات السابقة أن مرض الإيدز ينتقل عن طريق التواصل الجنسي، وعن طريق إبر الحقن، وعن طريق استخدام أدوات المصاب الإيدز كشقر الحلاقة.
الدراسات السابقة عن استخدام الحاسوب في التعليم:
لم تترك تكنلوجيا الحاسوب مجالًا إلا ودخلت فيه، ومن أهم هذه المجالات التعليم، وقد ذكرت الدراسات السابقة أسباب استخدام الحاسوب في التعليم، حيث ذكرت الدراسات السابقة أن الحاسوب يمكن من خلاله تخزين وحفظ المعلومات التي يحتاجها، كما ذكرت الدراسات السابقة أن استخدام الحاسوب في التعليم أفضل من طريقة التعليم التقليدية المعتمدة على التلقين، والتي تسبب الملل للطلاب، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن استخدام الحاسوب في التعليم يجعل جودة عملية التعليم أفضل، كما يجعل كفاءة التعليم أعلى، وفيما يتعلق بصعوبات استخدام الحاسوب في التعليم، فقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن الدول النامية يعصب عليه توفير حواسيب، واستخدام شبكة الإنترنت في التعليم؛ بسبب ضعف قوتها المالية، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن بعض المدرسين يفضلون التعليم التقليدي، ويتذمرون من استخدام الحاسوب في التعليم، وأشارت الدراسات السابقة أيضًا إلى أن استخدام الحاسوب بشكل متواصل في التعليم قد يؤدي إلى ضرر على صحة الطلبة، فقد يؤثر استخدام الحاسوب في التعليم على نظر وأعصاب الطلبة، وعلى الرغم من هذه الصعوبات التي تواجه استخدام الحاسوب في التعليم؛ فقد نوهت الدراسات السابقة إلى أن إيجابيات استخدام الحاسوب في التعليم أعظم من سلبياته بكثير.
الدراسات السابقة عن القانون:
عرفت الدراسات السابقة القانون بأنه: عبارة عن القواعد والأنظمة التي تتحكم وتنظم سلوك الناس، وتوفق بين مصالحهم، كما عرفت دراسات سابقة أخرى القانون بأنه: نوع من العلوم الاجتماعية يتناول سلوك الإنسان، وأعماله، وردود أفعاله مع غيره، وذكرت الدراسات السابقة المصادر التي يُصاغ من خلالها القانون، وهي: (الدستور، الشريعة الإسلامية، الآراء الفقهية، العرف، اللوائح)، كما ذكرت الدراسات السابقة أن ترتيب مصادر القانون حسب أولوية التطبيق يختلف من دولة للأخرى؛ حيث ذكرت الدراسات السابقة أن المصدر الأول الذي ينظر إليه عند تطبيق القانون في فلسطين هو الدستور، ثم العرف، ثم الشريعة الإسلامية، وقد قسمت الدراسات السابقة القانون إلى عدة أقسام، وهي:
1. القانون العام: وقد ذكرت الدراسات السابقة أن القانون العام يشمل القانون الدستوري، والمالي، والإداري.
2. القانون العام: ذكرت الدراسات السابقة أن القانون الخاص يشمل القانون المدني، والتجاري، وقانون المرافعات المدنية والتجارية.
3. قوانين أخرى: جعلت الدراسات السابقة بعض القوانين في قسم مستقل، كالقانون الجزائي، وقانون العمل.
الدراسات السابقة عن التمييز بين الأبناء:
نجد كثير من الآباء يفرقون بين أبنائهم، وقد قسمت الدراسات السابقة هذا التمييز إلى نوعين، وهما: التمييز السلوكي، والتمييز اللفظي، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن التمييز بين الأبناء قد يكون غير مقصود، حيث ذكرت الدراسات السابقة أن التمييز بين الأبناء يكون في كثير من الأحيان ناتجًا عن جهل الآباء بالتعامل التربوي الصحيح مع الأبناء، وقد استنتجت الدراسات السابقة أن التمييز بين الأبناء له آثار سلبية كبير على الأبناء الذين يكون التمييز ضدهم، وهناك دراسات سابقة أخرى توصلت إلى أن الأبناء الذي يكون التمييز لصالحهم يصابون أيضًا بمرض التمييز بين الأبناء، حيث استنجت هذه الدراسات السابقة أن هؤلاء الأبناء يصيبهم الغرور، يكبر معهم، وذكرت الدراسات السابقة أن أكثر مظاهر التمييز بين الأبناء المنتشرة في المجتمعات العربية هو التمييز بسبب الجنس، فقد ذكر علماء الدين في دراسات سابقة أن كثيرًا من الآباء يميزون بين الأبناء والبنات من خلال حرمان البنت من ميراثها.
الدراسات السابقة عن معاملة النبي للخدم:
إن النبي –صلى الله عليه وسلم- كان خلقه القرآن في كل تعاملاته القولية والفعلية مع الناس، وفيما يتعلق بمعاملة النبي للخدم فقد ذكرت الدراسات السابقة أن النبي –صلى الله عليه وسلم_ أعتق جميع خدمه، كزيد، وبركة الحبشية، ومارية، ويسار، كما ذكرت الدراسات السابقة أن النبي لم يقف في تعامله الحسن مع الخدم في إعتاقهم فقط، بل قام النبي –صلى الله عليه وسلم_ بتزويج الخدم الذين لم يتزوجوا، حيث زوج النبي زيدًا من بركة الحبشية، ومما يدل أيضًا على حسن معاملة النبي للخدم، هو ما ذكرته الدراسات السابقة من أن النبي علّم خدمه الأمور التي يحتاجونها في دينهم وفي دنياهم، حيث ذكرت الدراسات السابقة أن النبي علّم خدمه الوضوء والاستئذان وكثيرًا من الآداب الأخرى، وقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن النبي كان رؤوفًا رحميًا في تعامله مع خدمه، كما أشارت الدراسات السابقة إلى تقديم النبي المعونة لخدمه، وحرصه على حفظ حقوق الخدم.
لطلب المساعدة في إعداد رسائل ماجستير ودكتوراه يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.
مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي