اطلب الخدمة
يرتبط مفهوم التنمر بالبيئة المدرسية بشكل كبير، كما أن التنمر من أخطر المشكلات التي لها آثار سلبية على المتنمر عليه، حيث لاحظت الدراسات السابقة أن للتنمر أثر كبير على التحصيل الدراسي، حيث أن ضحايا التنمر يعانون من تدني تحصيلهم الدراسي، كما لاحظت الدراسات السابقة أن تدني مستوى التحصيل الدراسي لا يقتصر على ضحايا التنمر فقط، إنما على المتنمرين أيضًا، وهناك دراسات سابقة لاحظت أن ضحايا التنمر تحصيلاتهم الدراسية جيدة، وهذا يدل على أن الدراسات السابقة متناقضة في مسألة تدني التحصيل الدراسي لضحايا التنمر، وأشارت الدراسات السابقة إلى أن سلوك التنمر مرتبط بإخفاء السلوك الاجتماعي والاحساس بالوحدة والعدوانية والانعزالية، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن ضحايا التنمر يتصفون بالخجل والقلق والخوف والانعزال الاجتماعي والضعف الجسدي، وقد ذكرت الدراسات السابقة أنماط التنمر، وهي: التنمر اللفظي، التنمر الجسدي، كما ذكرت الدراسات السابقة الأسباب التي تؤدي إلى التنمر، ومنها: السخرية من الآخرين، رفع الاعتداء عن نفسه، حب السيطرة على الآخرين، إظهار النجومية بين الأفراد.
تفسير النتائج في الدراسات السابقة
يقوم الباحث في عملية تفسير نتائج الدراسات السابقة بعملية نقدية لنتائج الدراسات السابقة، حيث يذكر الباحث عناوين الدراسات السابقة وتاريخا ومؤلفها، ثم يذكر الباحث عينة الدراسة السابقة والتحليل الإحصائي للدراسات السابقة وصولًا إلى النتائج، وبعد ذلك يقوم الباحث بتفسير هذه النتائج التي توصلت إليها الدراسات السابقة، وتبيين مواطن القوة والضعف فيها، ونقدها، وإبداء رأيه فيها، ويجب على الباحث عند تفسير نتائج الدراسات السابقة أن يعرض الدراسات والتقارير المرتبطة بموضوع ومشكلة البحث، كما يجب على الباحث أن يذكر الإجراءات المستخدمة في الدراسات السابقة، والأدوات التي استخدمتها الدراسات السابقة في جمع البيانات، ويجب على الباحث أن يذكر أيضًا المتغيرات الداخلية والخارجية للدراسات السابقة، والتي يمكن أن تؤثر على نتائج دراسته الحالية، ويتعرف الباحث من خلال تفسيره لنتائج الدراسات السابقة على الأخطاء التي وقعت فيها الدراسات السابقة ويحاول تجنبها، وحتى يقوم الباحث بالتفسير المتميز والصادق للدراسات السابقة عليه أن يكون صادقًا في استقراء الدراسات السابقة ونقلها توثيقها، كما يجب على الباحث ألا يكون متأثره بصاحب الدراسة السابقة عند قيامه بتفسير الدراسة السابقة ونقدها.
الدراسات السابقة عن فعالية الأنشطة التربوية للطفل
تعد مرحلة الطفولة من أهم المراحل التي يكتسب فيها الطفل العادات والقيم والاتجاهات، وقد عرفت الدراسات السابقة الأنشطة التربوية بأنها جميع الأنشطة التي يمارسها الطفل داخل المدرسة أو خارجها، وتكون تحت إشراف المعلم، وأشارت الدراسات السابقة إلى أن فعالية الأنشطة التربوية للطفل تتجلى في عدة أهداف، منها ما يلي:
- أشارت الدراسات السابقة إلى أن الأنشطة التربوية تعمل على غرس رح التعاون بين الأطفال.
- ذكرت الدراسات السابقة أن الأنشطة التربوية تقوي من شخصية الطفل، وتجعله معتمدًا على نفسه.
- تعمل الأنشطة التربوية العركية بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة على تحقيق التوازن عند الطفل.
- ذكرت الدراسات السابقة أن الأنشطة التربوية تعود الطفل عل أسلوب التعلم التعاوني وتكسبه هذا الأسلوب وتحببه فيه.
- أشارت الدراسات السابقة إلى أن الأنشطة التربوية وخاصة الحركية تجعل الطفل يتحكم في انفعالاته.
- كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن الأنشطة التربوية تنمي الجانب الوجداني عن الطفل.
- ذكرت الدراسات السابقة أن الأنشطة التربوية تؤدي إلى هدف مهم جدًا وهو تنمية روح الابتكار عند الطفل وتشجيعها، وإظهار مواهبه وميوله.
الدراسات السابقة عن أثر الأجهزة الإلكترونية
تُعرف الأجهزة الإلكترونية بأنها سلاح ذو حدين، أي أن لها آثار إيجابية وسلبية على مستخدميها، وقد تناولت دراسات سابقة موضوع تأثير الأجهزة الإلكترونية على الطفل، حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أن الألعاب الإلكترونية لها آثار سلبية؛ فقد ذكرت الدراسات السابقة أن الغرب لم يكن هدفه من صنع الألعاب الإلكترونية تسلية الأطفال، وإنما هدفه تحقيق أهداف سياسية وثقافية ودينية، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن آثار الألعاب التربوية تكمن في محاولة تقمص الشخصية الخيالية في اللعبة ومحاولة التقريب بينها وبين الحقيقة؛ لتطبيق مضمون اللعبة، وهذا يعني ممارسة السلوك الذي يريد الغرب للأطفال أن يسيروا عليه، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن الإدمان على استخدام الأجهزة الإلكترونية له آثار سلبية جسمية، حيث استنتجت الدراسات السابقة أن الإدمان على استخدام الأجهزة الإلكترونية يؤثر سلبًا على التحصيل الدراسي، كما ذكرت أغلب الدراسات السابقة التي تنولت هذه الموضوع مدى خطورة الإدمان على استخدام الأجهزة الإلكترونية على النظر، حيث أن استخدام الأجهزة الإلكترونية لسعات طويلة تواصل يضعف النظر شيئًا فشيئًا.
الدراسات السابقة عن البدعة
عرفت الدراسات السابقة البدعة تعريفًا لغويًا بأنها من الفعل (بَدَعَ) أي اخترع شيء لم يُسبَق إليه، وذكرت الدارسات السابقة أن هناك ابتداعًا يكون في العادات وهذا مباح ما لم يخالف نصًا شرعيًا، كما ذكرت الدراسات السابقة أن هناك ابتداع في الدين وهذا محرم لأن الدين توقيفي، كما قسمت الدراسات السابقة البدع في الدين إلى نوعين، وهما:
- النوع الأول: بدع قولية اعتقادية: حيث ذكرت الدراسات السابقة أن البدع القولية الاعتقادية، تتمثل في البدع التي ابتدعها الفرق السابقة الضالة؛ كالجمهية، والمعتزلة والرافضة.
- النوع الثاني: بدع في العبادات: ذكرت الدراسات السابقة أن هذا النوع من البدع يكون في أصول العبادة؛ كالصيام في وقت غير مشروع، أو فرض صلاة ليست مشروعة، كما يكون بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة في الزيادة على العبادة المشروعة، كجعل المغرب أربع ركعات، أو العصر ثلاث ركعات، وذكرت الدراسات السابقة أن هذا النوع من البدع يكون أيضًا في صفة أداء العبادة، كالتسبيح في بيت الخلوة.
لطلب المساعدة في إعداد رسالة الماجستير أو الدكتوراة يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.
مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي