اطلب الخدمة
الدراسات السابقة وأهميتها للباحثين
الدراسات السابقة عن تأثير المدرسة على الطفل:
بما أن الطفل يقضي أكثر أوقات مرحلة طفولته في بيته ومدرسته، فمن الطبيعي أن يكون للبيت والمدرسة تأثير كبير على الطفل، فقد ذكرت الدراسات السابقة أن المدرسة تؤثر على الطفل من خلال المساهمة في تكوين شخصيته، كما ذكرت الدراسات السابقة أنه من خلال المدرسة يتفاعل الطفل ما باقي الأطفال ويكّن علاقات اجتماعية، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن المدرسة لها تأثير على الطفل في تعلميه لمهارتي القراءة والكتابة، ومما يؤثر على الأطفال في المدرسة أيضًا تعامل المعلمين معهم؛ لذلك نوّهت الدراسات السابقة إلى ضرورة اهتمام المعلمين بطريقة تعاملهم مع الأطفال، وقد أشارت الدراسة السابقة إلى أن المدرسة لا تؤثر على الطفل من خلال التعليم فقط، حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أن تأثير المدرسة على الطفل يظهر من خلال اكتسابه للمهارات والسلوكيات والعمل على تنميتها، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن المدرسة تجعل الطفل قادرًا على اتخاذ القرارات واثقًا من نفسه، وأشارت الدراسات السابقة أيضًا إلى أن تؤثر على تعامل الطفل مع الآخرين؛ فتعلمه أصول التعامل الصحيح والمنضبط.
الدراسات السابقة عن فاعلية الألعاب الكمبيوترية:
إن الألعاب الكمبيوترية متنوعة مختلفة، وهي ذات تأثير وفاعلية على الأطفال، وقد قسمت الدراسات السابقة الألعاب الكمبيوترية إلى عدة أنواع، مثال: الألعاب الكمبيوترية التعليمية، ومنها الألعاب الكمبيوترية الترفيهية، وقد عرفت أمل خليفة الألعاب الكمبيوترية التعليمية في دراسة سابقة لها بأنها: الألعاب الكمبيوترية التي تحتوي على منهج، وأهداف تربوية وتعليمية، وتكون على شكل ألعاب كمبيوترية وتسعى إلى تنمية مهارات الأطفال، وتحل بعض المشكلات التي يعانون منها، وقد استنجت دراسة سابقة قام بها محمد أبو ريا أن الألعاب الكمبيوترية التعليمية ساعدت على تطوير مهارات الطلاب بشكل أكبر من الطرق التقليدية، وقد استنتج لؤي عبيدات في دراسة سابقة له أن الألعاب الكمبيوترية التعليمية ذات فاعلية وذات تأثير كبير في إكساب الطلاب بعض المفاهيم الرياضية، وفيما يتعلق بقدرة الألعاب الكمبيوترية التعليمية على حل المشكلة فقد توصل "برباتو" من خلال دراسة سابقة له إلى أن الألعاب الكمبيوترية التعليمية ذات فعالية وقدرة كبيرة على حل المشكلات الرياضية، حيث أجرى دراسته السابقة على طلبة المرحلة الثانوية، ومن حديث الدراسات السابقة يتبين أن الألعاب الكمبيوترية التعليمية ذات فعالية وتأثير على جميع جوانب الطالب.
الدراسات السابقة عن الكذب:
إن الكذب آفة الشعوب والمجتمع، وسبب دمارها، وقد عرفت الدراسات السابقة الكذب بأنه: سلوك اجتماعي يتم من خلاله تزييف المعلومات، وإبطان الخداع والنية السيئة؛ بهدف تحقيق المكاسب والمنافع الشخصية، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن بعض الناس يكذبون بغرض تجميل وتحسين صورتهم أمام الآخرين، كما ذكرت الدراسات السابقة أن بعض الأشخاص يكذبون بهدف المحافظة على خصوصياتهم، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن بعض الأشخاص يصابون أحيانًا بعدم المقدرة على التمييز بين الوهم والحقيقة مما يؤدي إلى حدوث الكذب، وقد توصلت بعض الدراسات السابقة إلى أن النساء أكثر استخدامًا للكذب من الرجال، حيث أشارت الدراسات السابقة أن النساء يكثرن من الكذب بغرض مجاملة الآخرين والترويح عن نفوسهم، وقد وضعت الدراسات السابقة بعض الحلول لمعالجة ظاهرة الكذب منها:
1. تنمية الوازع الديني: فقد ذكرت الدراسات السابقة أن خوف الإنسان من ارتكاب الذنوب وثقته بالله يمنعه من الكذب.
2. تعويد النفس على الصدق: حيث نوّهت الدراسات السابقة أن الإنسان إذا ما عوّد نفسه على الصدق فإنه سوف يتخلص من ظاهرة الكذب.
الدراسات السابقة عن مهارة الاتصال:
عرّفت الدراسات السابقة مهارة الاتصال بأنها: المهارة التي يتم من خلالها تبادل ونقل المعلومات من طرف لآخر، أو من شخص لآخر، أو من مكان لآخر، أو من مجموعة لأخرى، وذكرت الدراسات السابقة أن مهارة الاتصال تتم من خلال الحديث، أو من خلال الكتابة، أو من خلال حركات اليد، أو من خلال إيماءات الوجه، وقد أشارت الدراسات السابقة إلى الفائدة العظيمة والأهمية الكبيرة التي يجنيها الأشخاص من مهارة الاتصال، منها:
1. أشارت الدراسات السابقة إلى أن الأفراد يستطيعون من خلال مهارة الاتصال تبادل مشاعرهم وأفكارهم وآراءهم مع الآخرين.
2. ذكرت الدراسات السابقة أنه من خلال مهارة التواصل يستطيع الأفراد التفاعل بعضهم مع بعض.
3. إن مهارة الاتصال وفق لما ذكرته الدراسات السابقة تمكن الأفراد من فهم المحادثة الهاتفية مع الآخرين.
4. ذكرت الدراسات السابقة أن الإنسان من خلال مهارة الاتصال يستطيع اكتشاف شخصيات الآخرين والتعرف عليها.
الدراسات السابقة عن سرطان الثدي:
ينتشر سرطان الثدي في المجتمعات العربية بشكل كبير عند النساء، وقد أشارت الدراسات السابقة إلى أكثر دولة عربية ينتشر بها سرطان الثدي هي دولة الأردن، كما أشارت الدراسة السابقة إلى أن مرض سرطان الثدي ممكن أن يكون مرضًا وراثيًّا، حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أن نسبة الإصابة بمرض سرطان الثدي بسبب الوراثة هي من 5% إلى 10% من بين المصابين بسرطان الثدي، وأشارت الدراسات السابقة أيضًا إلى أن الاكتشاف المبكر لمرض سرطان الثدي يساعد بشكل كبير على شفاء المصاب بهذا المرض، كما ذكرت الدراسات السابقة أن أول علامات مرض سرطان الثدي هي كتلة غير مؤلمة تظهر في نسيج الثدي، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن من أعراض سرطان الثدي هو إفراز الثدي للدم، كما لاحظت الدراسات السابقة أن المصابين بسرطان الثدي يحدث لهم تغيير بشكل مفاجئ في حلمة الثدي، أو جلد الثدي، وقد استنتجت الدراسات السابقة أن مرض سرطان الثدي ليس مقصورًا على النساء دون الرجال، فالرجال معرضون للإصابة بهذا المرض.
مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.
مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي