اطلب الخدمة
ذكرت الدراسات السابقة المفهوم اللغوي للطلاق فهو يعني حل الوثاق، فهو مأخوذ من الفعل (طَلَقَ) فطلق الشيء؛ أي أفلته وحل وثاقه، كما ذكرت الدراسات السابقة أن الإسلام يتميز عن باقي الديانات بإجازته الطلاق، حيث كانت الديانات لأخرى تظن أن الطلاق دائمًا فيه مفسدة للأسرة، وقد بينت الدراسة السابقة أن الآية الأولى من سورة الطلاق وضحت الإجراءات التي ينبغي اتباعها بعد حدوث الطلاق للتقليل من الضرر قدر الإمكان، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا أن من رحمة الله –سبحانه وتعالى- جواز إرجاع الزوج لزوجته قبل انقضاء العدة، وأشارت الدراسات السابقة إلى توضيح صفات الشهود الذين تقبل شهادتهم في موضوع الطلاق، فيفترض في الشهود وفقًا لما ذكرت الدراسات السابقة أن يكونوا عادلين، حيث يكون الطلاق بشهادة رجلين يتسمان بالعدل، وقد اختلفت الدراسات السابقة في حكم الإشهاد على الطلاق والرجعة هل هو واجب أم مندوب، فقال ابنى قدامة في دراسة سابقة له بوجوب الإشهاد في الطلاق والرجعة، فقوله تعالى: (وَأَشْهِدُوا ذَوَي عَدْلٍ مِنْكُمْ) فأشهدوا فعل أمر يقتضي الوجوب، وهناك علماء آخرون حملوا معنى الآية في دراساتهم السابقة على الندب لا على الوجوب.
كل مؤسسة تحتاج إلى إدارة جيدة، وإلى قيادة إدارية حكيمة؛ للنهوض بها وجعلها بمستوى أفضل، حيث ذكرت الدراسات السابقة أن القيادة الإدارية ترتكز عليها مختلف النشاطات في المؤسسات، وقد عرفت الدراسات السابقة القيادة بأنها القدرة على التأثير في سوك أفراد الجماعة وتنسيق جهودهم وتوجيههم لبلوغ غاياتهم، وقد فرقت الدراسات السابقة بين القيادة والرئاسة، فالرئاسة تعتمد في ممارسة وظائفها على السلطة التي يمنحها إياها القانون، أما القيادة فترتكز وفقًا لحديث الدراسات السابقة على قدرات واستعدادات طبيعية كافية في الفرد تؤهله لإحداث تغييرات في جماعة الأفراد، وذكرت الدراسات السابقة الوظيفة الموكلة إلى القيادة الإدارية لتقوم بها، منها تحديد القيم والاتجاهات، وخدمة العملاء وإشباع رغباتهم، كما ذكرت الدراسات السابقة أن القيادة الإدارية تقوم بمهمة تنمية الموارد البشرية، وتهيئة المناخ المناسب للعمل، وذكرت الدراسات السابقة أيضًا الصفات التي يجب أن تتحلى بها القيادة الإدارية، ومن هذه الصفات: الصدق، والوفاء، والأمانة، والإخلاص، والقوة، والتكاتف، والعمل في جماعة، والانتفاع بالوقت، من أجل ذلك أوصت الدراسات السابقة المؤسسات بحسن اختيار القيادة الإدارية بكل دقة وأمانة وموضوعية بعيدًا عن المحسوبية، كما أوصت الدراسات السابقة القيادة الإدارية أن تحرص على تطوير الأفراد وتوجيههم نحو الأفضل.
يعد التعلم من خلال اللعب أساسًا للنجاح عند الأطفال في التعليم وفي تطوير مهاراتهم، حيث أشارت دراسة سابقة أجنبية قام بها (وردلي) عام 2008م، إلى أن اللعب في مرحلة الطفولة المبكرة يساهم في تطوير الأسس الضرورية لنجاح الطفل، فاللعب بحسب ما ذكرته الدراسة السابقة الأجنبية يعمل على تطوير المهارات الحياتية، كالقراءة والكتابة والتفكير، وقد ربطت دراسة سابقة أجنبية قام بها (ديوار) عام 2008م بين اللعب والنمو اللغوي، حيث استنتجت هذه الدراسة السابقة الأجنبية أن للعب تأثيرًا إيجابيًا كبيرًا على النمو اللغوي عند الأطفال، فاللعب يساعد على اكتساب المفاهيم والمفردات اللغوية، وقد أوصى (بيبر) عام 2004م في دراسة سابقة له أن تطوير اللغة من خلال اللعب يتم عن طريق عدة استراتيجيات، منها:
- استراتيجية مبادرات الطفل: وتعني الدراسة السابقة الأجنبية السماح للطفل بقيادة موقف اللعب حتى يطور فرصة استخدام اللغة والتعبير.
- تبادل الدوار: حيث أشارت الدراسة السابقة الأجنبية ان تبادل الأدوار يسهل نمو مهارات التواصل الاجتماعي عند الأطفال.
- تعزيز أنشطة التكرار: فقد ذكرت الدراسة السابقة الأجنبية أن تكرار اللعب يولد الاتقان لجميع مهارات النمو، بما فيها النمو اللغوي.
إن الزيادة المبالغ فيها في كل شيء وإن كان هذه الشيء إيجابيًا تجعله سلبيًا، ومن الأشياء المبالغ فيها الإدمان على الإنترنت أو ما يُسمّى الإدمان الإلكتروني، حيث ذكرت الدراسات السابقة أن الإدمان الإلكتروني يؤدي إلى اضطراب النوم، وإلى القلق، كما يؤثر على السمات الشخصية للإنسان، فقد أظهرت نتائج الدراسات السابقة وجود علاقة بين الإدمان الإلكتروني والقلق والاكتئاب والملل والانحراف، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن المشكلة ليست في الإدمان الإلكتروني بحد ذاته، وإنما في تأثير على الصحة النفسية والاجتماعية، والنفسية، وأكد جيكنباخ في دراسة سابقة له على أن سلوك الإدمان الإلكتروني يتصف بالبروز، وتغير المزاج، وقلة القدرة على التحمل، والصراع، وأشارت الدراسات السابقة إلى أكثر المواقع الإلكترونية إدامنًا عند الأطفال والمراهقين، وهي: حجرات الشات، والمواقع الإخبارية، ثم المواقع العلمية، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن الأشخاص الانطوائيين هم الأكثر عرضة للإدمان الإلكتروني، لأنه هؤلاء الانطوائيين وفقًا لما أشارت إليه الدراسات السابقة من السهل عليهم تكوين علاقة إلكترونية، حيث تنمو لديهم شخصيات افتراضية غير واقعية.
إن مرض الزهايمر من الأمراض الشائعة في عصرنا الحالي، وقد فسرت الدراسات السابقة كيفية حدوث مرض الزهايمر، حيث ذكرت الدراسات السابقة أن مرض الزهايمر يحدث بفعل تراكم البروتينات في الدماغ، مما يؤدي إلى ضرر الخلايا العصبية، وتدميرها، وهذا بطبعه أن يؤدي إلى صعوبة التذكر واستخدام المنطق واللغة، كما ذكرت الدراسات السابقة أن نسبة الزهايمر تزداد عند الإنسان كلما تقدم في العمر، وذكرت بعض الدراسات السابقة أيضًا أعراض مرض الزهايمر، كالعجز في إيجاد الكلمات، ونسيان الأسماء والتواريخ، وصعوبة حل المشاكل، والتغيرات في المزاج والتغيرات في الشخصية، وقد وضعت الدراسات السابقة الحلول للتغلب على مرض الزهايمر، مثل: خطط الأنشطة اليومية كل صباح، والاحتفاظ بجداول يومية، عد التسرع في تنفيذ الأعمال ووضع وقت كاف لها، التعليم على الأماكن والرفوف من خلال كتابة ورقة عليها تشير إلى المحتويات التي توجد بها.
لطلب المساعدة في إعداد رسالة الماجستير أو الدكتوراة يرجى التواصل مباشرة مع خدمة العملاء عبر الواتساب أو ارسال طلبك عبر الموقع حيث سيتم تصنيفه والرد عليه في أسرع وقت ممكن.
مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي