الدراسات السابقة عن أثر مواقع التواصل الاجتماعي في التحصيل الدراسي 

بات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي شيئًا أساسيًا عند الناس، وقد بينت الدراسات السابقة أن مواقع التواصل الاجتماعي بات يستخدمها المتخصصون وغير المتخصصين في كافة المجالات الثقافية والعلمية والاقتصادية والاجتماعية... إلخ، وذلك لما لمواقع التواصل الاجتماعي من أثر كبير في هذه المجالات، وقد تناولت الدراسات السابقة التربوية والاجتماعية أثر مواقع التواصل على التحصيل الدراسي للطلاب، حيث توصلت الدراسات السابقة إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي لها تأثير سلبي على التحصيل الدراسي للأبناء في بعض المناطق، كما توصلت دراسات سابقة أخرى إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي لها تأثير إيجابي على التحصيل الدراسي للطلبة، حيث أن الطلاب بحسب ما ذكرته الدراسة السابقة قد استفادوا من مواقع التواصل الاجتماعي من خلال توظيفها لخدمة العملية التعليمية، مما أدى إلى تحسن ملحوظ في تحصيلهم الدراسي،  وقد ذكرت الدراسات السابقة أن مستوى تعلم الأم له أثر على التحصيل الدراسي للطالب الناتج عن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، فكلما كان المستوى التعليمي للأم مرتفعًا، ارتفع معه مستوى التحصيل الدراسي الناتج عن استخدام الطلاب لمواقع التواصل الاجتماعي.

 الدراسات السابقة عن الجناية 

الجناية من أخطر الأمور التي من الممكن أن يقوم بها الإنسان، وقد عرف ابن منظور في دراسته السابقة _لسان العرب_ الجناية أنها الذنب والجرم الذي يوجب على فاعله العقاب والقصاص في الدنيا والآخرة، ويتضح من التعريف اللغوي للجناية الذي ذكره ابن منظور في دراسته السابقة أن مفهوم الجناية يطلق على أي ذنب أو جرم يقوم به الإنسان، أما مفهوم الجناية في الاصطلاح، فقد ذكرت الدراسات السابقة أن الحنفية والحنابلة قالوا: إن الجناية تعني التعدي على أبدان الناس بحيث يصبح القصاص أو المال واجبًا على فاعل الجناية، كما ذكرت الدراسات السابقة تعريف المالكية للجناية، فالجناية تعني عندهم إحداث الرجل على نفسه أو على غيره مما يضر مالًا أو حالًا؛ أي أن يقوم الأنسان بارتكاب جرم بنفسه أو بغيره، وهذا الجرم يضر بمال أو حال من وقعت عليه الجناية، وذكرت الدارسات السابقة أيضًا تعريف الشافعية للجناية، فالجناية عند الشافعية بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة قيان الإنسان بالاعتداء على البدن أو المال أو العرض أو النسب، وقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن المشهور عند الفقهاء أن الجناية تكون بالتعدي على الأبدان فقط، أما التعدي على الأموال فيُسمّى بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة غصبًا ونهبًا، وأما التعدي على الأعراض فيُسمّى بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة زنا وقذفًا.

 الدراسات السابقة عن الفقر 

باتت ظاهرة الفقر من الظواهر المتفشية في المجتمعات العربية، وقد أشارت الدراسات السابقة إلى تعدد أسباب الفقر، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن أسباب الفقر تختلف من مجتمع لآخر ومن دولة لأخرى، وقد ذكرت الدراسات السابقة أن الفقر لا يوجد له تعريف علمي دقيق على الرغم من أنه كان السبب الرئيسي في كثير من الثورات الاجتماعية، والتغيرات السياسية، كما ذكرت الدراسات السابقة أن الأمر المحير في ظاهرة الفقر أنه على الرغم من التطور الاقتصادي والتكنولوجي والتقدم التقني والزيادة الهائل للإنتاج على الرغم من كل ذلك إن ظاهرة الفقر تشكل المعضلة الأكبر التي تواجه العالم، وقد أشارت الدراسات السابقة إلى أن عدد الفقراء في العالم بلغ 1.3 مليار من البشر أي ما يقارب خمس البشر، حيث صنفت الدراسات السابقة هؤلاء على أنهم فقراء فقرًا مدقعًا، وذكرت الدراسات السابقة أن الفقراء فقرًا مدقعًا هم الذين يحصلون على دولار واحد أو أقل في اليوم.

 الدراسات السابقة عن الآثار الاقتصادية للعمالة الأجنبية 

من أصعب المشاكل التي باتت تعانيها الدول الخليجية مشكلة العمالة الأجنبية الوافدة وأثرها على اقتصاد الدول الخليجية، أما عن أسباب العمالة الأجنبية الوافدة فقد ذكرت الدراسات السابقة أحد أهم أسبابها هو نقص القوى العاملة، حيث أن العمالة الأجنبية الوافدة ساعدت نوعًا ما في سد احتياجاتها من القوى العاملة، وأما عن أهم المشاكل والآثار الاقتصادية التي عانت منها الدول الخليجية نتيجة العمالة الأجنبية الوافدة فقد ذكرت الدراسات السابقة أن المشاكل والآثار الاقتصادية تتمثل فيما يلي:

1. التحويلات المالية للعاملين الأجانب للخارج: حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أن زيادة التحويلات أدت إلى زيادة أعداد العمالة الأجنبية بشكل كبير.
2. إرباك الهيكل الاقتصادي: حيث أشارت الدراسات السابقة إلى أن العمالة الأجنبية أدت إلى إرباك وخلل في توزيع الأيدي العاملة الخليجية على الأنشطة الاقتصادية.
3. مشكلة البطالة: حيث ذكرت الدراسات السابقة أنه على الرغم من زيادة الحاجة إلى الأيدي العاملة، إلا أن الدراسات السابقة تشير إلى وجود ظاهرة البطالة في الدولة الخليجية.
4. ذكرت الدراسات السابقة أن إسهام المرأة انخفض بشكل كبير في النشاط الاقتصادي نتيجة العاملة الأجنبية.

 الدراسات السابقة عن الخصم مع البنك المركزي 

ذكرت الدراسات السابقة أن مجلس إدارة بنك الكويت المركزي أصدر قرارًا بشأن تعيين سعر الخصم وإعادة خصم الأوراق التجارية، كما ذكرت الدراسات السابقة أن قرار مجلس إدارة بنك الكويت المركزي يتمثل فيما يلي:

1. ذكرت الدراسات السابقة أن البنك المركزي في الكويت قرر خصم 7.25% سنويًا، وذلك مقابل الأوراق التجارية التي تقدمها البنوك العاملة للبنك المركزي في الكويت، وأشارت الدراسات السابقة أن للبن الحرية في الخصم أو إعادة الخصم.
2. أشارت الدراسات السابقة أن إلى البنك المركزي في الكويت قد أمر بنشر قرار الخصم في الجريدة الرسمية، كما أشارت الدراسات السابقة إلى أن البنك المركزي في الكويت أمر أيضًا ببدء العمل بقرار الخصم من تاريخ نشره، وعند بداية العمل بقرار الخصم بحسب ما ذكرت الدراسات السابقة فإنه يُلغَى العمل بالقرار السابق الخاص بتحديد سعر الخصم.

 فيديو: توفير المراجع وتلخيص الدراسات السابقة 

​ 

مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي